فرج الخزاعي
عشنا ليلة الأحد 14نيسان رداً أيرانياً قوياً صوب الكيان الصهsيوني الغاصب لفلsسطين ورغم تحفظي على بعض من سياسة أيران داخل العراق الأ أني شعرت بالنشوة والزهو والفخر وأنا أرى المسيرات تزين سماء فلسطين التي لفحها جدب الهزيمة العربية وأستمع لوكالات ألأنباء وهي تواصل تغطيتها لتلك الضربات الموجعة فيما لاذ بعض الخانعين بالصمت المطبق فيما راح البعض ممن كانوا يتغنون بالــ 17 صاروخ التي أطلقها النظام البائد يقللون من أهمية هذه الضربات وينذرون برد مقابل ولكن مايحزن ويدمي القلب أن يتبرع البعض ليكون مصدة للعدو من خلال التصدي لبعض المسيرات والصواريخ المتجهة صوب العدو ليكشف هولاء عن سوءات عمالتهم وخيانتهم للقضية الفلسطينية متناسين الجرائم المروعة التي أرتكبها العدوان الصهيوني بحق أبناء غزة وما تم من فضاعات فاقت جرائم الحرب لترتقي الى أبادة وعقاب جماعي للجميع لم يسلم منه حتى الطفل الرضيع والشيخ الطاعن بالسن , أن الرد الأيراني ومهما كانت النتائج لما بعده فهو كان دفاع عن النفس ورداً على عدوان الصsهاينة على القنصلية ألأيرانية في دمشق والتي تعتبر أنتهاك للسيادة ألأيرانية..
أيها العرب..
أيها المسلمون..
كفاكم ذلة وهوان وخنوع فلن تدوم عروشكم فأمريكا الصديقة اليوم ستكون غداُ من تهد عروشكم بعد أنتهاء صلاحية تلك العروش ولكم في الشاه وصدام والقذافي ومبارك أمثلة شاخصة للعيان !!
والى اليهود العرب الذين يرفعون دعوات ( اللهم أضرب الظالمين بالظالمين) أقول ( ما اختلفت دعوتان الا وكانت أحداهما باطلة )
نصر الله الحق أينما كان وتحت أي راية ومسمى
اللهم اعز ألأسلام واهله وأذل النفاق وأهله وأجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 14-04-2024 | الوقـت: 10:34:43 مساءا |
|
