الأحصائيات |
عدد زوار الحالي:18 عدد زوار اليوم:1515 عدد زوار الشهر:5128 عدد زوار السنة:706405 عدد الزوار الأجمالي:1892885
|
البريد الالكتروني |
|
|
جامعة إب: اليمنية ورشة عمل لتوصيف برنامج علوم الحياة والأحياء المجهرية |
حميد الطاهري
برعاية رئيس جامعة إب "وسط اليمن" الأستاذ الدكتور نصر الحجيلي أقامت كلية العلوم التطبيقية ومركز التطوير وضمان الجودة ورشة عمل توصيف برنامج علوم الحياة والأحياء المجهرية بمشاركة 20 متخصصا.
وفي التدشين أكد رئيس الجامعة أهمية توصيف البرنامج وفقا لمعايير الجودة والإعتماد الأكاديمي وبصورة مواكبة لمتطلبات سوق العمل .
|
“أين الضمير العالمي؟ الإرهاب يتوغل والمعارضة السورية تتلاشى” |
سمير السعد
شهدت سوريا في السنوات الأخيرة تحولات كارثية على مختلف الأصعدة، حيث أضحت إدلب وحلب مسرحاً للصراعات الدامية وتوغل الجماعات المتطرفة، مثل “جبهة النصرة”، و”جيش الحق”، و”أنصار الدين”، و”جيش السنة”، و”هيئة تحرير الشام”. جميع هذه الفصائل مصنفة كمنظمات إرهابية على قوائم الأمم المتحدة والعديد من الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة وكندا. ما يثير الدهشة أن هذه الجماعات كانت تعمل في السابق تحت راية تنظيم “القاعدة” ثم تحولت للعمل مع “داعش”، مما يعكس تناقضاتها واستراتيجياتها القائمة على استغلال الفوضى لتحقيق أجنداتها. ومن أبرز الأحداث الأخيرة، مقتل محمد الجولاني، أحد أبرز قادتها، والذي سبق أن عمل تحت إمرة الإرهابي أبو بكر البغدادي الذي لقي حتفه عام 2019.
|
"السعد.. إنسانية تتجسد في الصحافة" |
بقلم / جمعة المالكي ..
في زمن تزدحم فيه المهنة الصحفية بالتحديات والتغيرات، يبرز أنموذج فريد يحتضن القيم الإنسانية والإبداع المهني بامتياز. سمير السعد، ليس مجرد صحفي؛ بل رمز للإنسانية المتأصلة في العمل الإعلامي، وشخصية استثنائية تجمع بين الحكمة، التفاني، والإلهام. ما يميز السعد عن غيره من الإعلاميين هو تفانيه اللا محدود في بناء العلاقات الإنسانية مع زملائه ومع المجتمع الذي يخدمه. فهو لا يكتفي بكتابة الأخبار أو تحليل الأحداث، بل يمد جسوراً متينة من التواصل والمودة، ليخلق بيئة عمل تسودها الروح الإيجابية والتعاون.
|
دولة الاحتلال والتطرف ومنطق القوة الغاشمة |
بقلم : سري القدوة الثلاثاء 3 كانون الأول/ ديسمبر 2024.
حكومة اليمين المتطرف الإسرائيلية ماضية في تطهير غزة من سكانها ومسح معالمها، وسلخ القدس عن محيطها العربي والإسلامي، وحصار الفلسطينيين في قراهم ومدنهم في ظروف قاسية تدفعهم إلى الهجرة أو إخضاعهم ليكونوا مجموعات بشرية تحت الاحتلال دون أي آمال وطنية أو سيادية، وأن ما يجري على يد الاحتلال وآلته العسكرية أرسى حقيقة باتت واضحة هي أنه لا شريك للسلام يمكن الحديث معه، وأن من يحكم دولة الاحتلال دمر أي آفاق سياسية قد تعيد التوازن للمنطقة وترسي سلاما شاملا وعادلا .
|
كيف قضى وقف إطلاق النار على مصالح إسرائيل؟ |
سمير باكير - بينما بدا أن المعركة بين إسرائيل ولبنان ستستمر لفترة أطول، شهدنا بشكل مفاجئ وسريع إعلان وقف إطلاق النار. كان رئيس الوزراء الإسرائيلي يسعى قبل ذلك إلى القضاء التام على حزب الله، بهدف إزالة تهديد الشمال بشكل كامل. وفي هذا السياق، عندما أدرك أن وزير الدفاع لم يكن متوافقًا بالكامل مع هذا الهدف، قرر استبداله.
|
“العراق… درع واحد، شعبٌ واعٍ ومستعد” |
سمير السعد
في قلب التاريخ وأمام تحديات الحاضر، أثبت الشعب العراقي أنه قلعة صامدة ودرع حصين لأرضه ومقدساته. منذ أن صدحت المرجعية بنداء الجهاد الكفائي، أثبت العراقيون من خلال جيشهم الباسل وحشدهم الشعبي أنهم على قدر المسؤولية، مضحين بالغالي والنفيس للدفاع عن الوطن. واليوم، وفي ظل المستجدات والتحديات، قد تُصبح دعوة المرجعية إلى الجهاد فرض عين، وهي مسؤولية لن يتهرب منها العراقيون. فقد وعى الشعب الدرس، وأدرك أن العراق اليوم ليس كما كان؛ إنه أقوى، أكثر توحدًا، وأكثر استعدادًا لمواجهة أي خطر يهدد أرضه وشعبه. مرجعيتنا واحدة، جيشنا وحشدنا واحد، وشعبنا واعٍ. هذه هي رسالة العراق للعالم نحن صفٌ واحدٌ أمام أي تهديد، وكل قطرة دم سقطت كانت لتكتب تاريخًا جديدًا يُرسم بالتضحيات والصمود. إن التلاحم بين الشعب والمرجعية، وبين الجيش والحشد، هو الركيزة الأساسية التي تجعل من العراق قلعة لا تُهدم، ودولة لا تُخترق. فليعلم القاصي والداني أن العراق، بتاريخه العظيم وشعبه الوفي، سيظل درعًا حصينًا لأمته ومستقبلًا لا يعرف الخضوع. فالعراق الذي انتصر على الإرهاب ودحر الظلاميين ليس العراق الذي يُمكن تهديده أو النيل من عزيمته. هذا الشعب الذي لبّى نداء المرجعية يوم كان الجهاد كفائيًا، سيهبّ بكل قوته اليوم إن اقتضى الأمر وكان الجهاد فرض عين، لأنه يعلم أن حماية الأرض والعرض ليست مجرد واجب بل شرف يليق بكل عراقي. من الجنوب إلى الشمال، ومن الشرق إلى الغرب، رسالة العراق واضحة نحن أبناء مرجعية واحدة، جيش واحد، وحشد واحد، وأرض لا تقبل الانكسار. إن ما يميز العراق اليوم ليس فقط وعي شعبه، بل قدرته على التكاتف والتآزر أمام كل التحديات. في كل بيت قصة شهيد، وفي كل شارع ذكرى نصر، وفي كل قلب إيمان بأن الوطن أغلى من كل شيء. هذه هي الروح التي تجعل العراق عصيًا على الأعداء، وهذه هي القوة التي تزرع الخوف في قلوب المتربصين. فليعلم الجميع أن العراق اليوم أكثر وعيًا وأكثر استعدادًا للدفاع عن كرامته وسيادته، وأن شعبه لن يتردد لحظة في الوقوف صفًا واحدًا خلف مرجعيته وجيشه وحشده. "العراق درع الأمة وحصنها المنيع، وسيبقى كذلك ما دام فينا قلب ينبض ويد تحمي”. وليعلم من يخطط للمساس بأرضنا أو يراهن على ضعفنا أن رهانه خاسر، فالعراق ليس مجرد حدود جغرافية، بل هو عقيدة وكرامة ودماء تسري في عروق أبنائه. لقد تعلمنا من التاريخ أن العراق لا يُهزم حين يتوحد، ولا يُكسر حين يتمسك شعبه بحقه في الحياة الكريمة. مرجعيتنا هي صمام الأمان، كلماتها نور يهدي طريقنا، وإرادتها إرادة شعب لا يهاب التحديات ولا يرضخ للمؤامرات. اليوم، العراق لا يقف وحده، بل يقف بجيشه الذي تربى على حب الوطن، وبحشده الذي أصبح أسطورة في صفحات التاريخ، وبشعبه الذي يدرك أن حماية الأرض واجب مقدس. رسالتنا إلى كل من تسوّل له نفسه المساس بهذا الوطن: العراق ليس غنيمة، والعراقيون ليسوا ضعفاء. نحن هنا، على استعداد، مرابطون ومؤمنون أن الله معنا، وأن من يحمل قضية عادلة ويقف خلف مرجعية حكيمة، لا يُقهر. سنحمي أرضنا، ونصون كرامتنا، ونرفع راية العراق خفاقة فوق كل التحديات. إن شاءوا السلام فنحن أهله، وإن فرضوا الحرب فالعراق هو ميدان البطولة والانتصار. " هذا العراق… مرجعية تهدي، وشعب يضحي، ودرعٌ لا ينكسر”.
|
“حصون المقاومة .. معركة الوعي بين الإعلام المضلل وعزيمة الأبطال” |
سمير السعد
في زمن تتحول فيه الكلمة إلى سلاح، والإعلام إلى جبهة حرب لا تقل شراسة عن ساحات القتال، تتعالى صيحات التحذير من موجة التضليل الإعلامي الممنهج. هذه الآلة الصفراء، التي تُدار بدقة وتوجيه من قوى الظلام والشر، تعمل ليلًا ونهارًا على زعزعة الجبهات الداخلية في سوريا ولبنان وفلسطين، مستهدفة معنويات المقاومين الشجعان الذين يقفون بثبات في وجه الإرهاب المدعوم صهيونيًا. الاستراتيجية واضحة ، بث الشائعات المغرضة، تضليل الرأي العام، وتشويه انتصارات الأبطال التي تُكتب بدمائهم الزكية على خطوط المواجهة. في المقابل، يبقى صوت المقاومة قويًا، مدعومًا بوطنية الأحرار، ووعي الشعوب الصامدة، التي تأبى أن تصدق إلا ما يخرج من مصادر موثوقة تحكي الواقع كما هو. النصر قريب، ليس فقط لأن المعركة تُدار بالسلاح، بل لأن الروح الوطنية، والإيمان بالحق، والإرادة الفولاذية للمقاومين، كلها عوامل تؤكد أن هذه الأرض لن تنكسر. سوريا ستظل صامدة، والعراق حصن متين، ولبنان أثبت للعالم أنه أقوى من كل المؤامرات، وفلسطين، حتمًا، ستتحرر بهمة أبطالها، وبعزم شعوب لا تعرف الخضوع. حين نثق بمصادرنا ونقف صفًا واحدًا في وجه الحملات المضللة، نكون قد حسمنا نصف المعركة. وما النصر إلا مسألة وقت، يكتبه الله بمعية أبطال الجيوش والمقاومين الأشداء الذين لا يعرفون الهزيمة. وفي خضم هذه المعركة الإعلامية، يبقى التحدي الأكبر هو الحفاظ على وحدة الصفوف وتحصين العقول من الاختراقات التي تسعى إلى زرع الفتنة وإضعاف العزيمة. فالإعلام الموجه، الذي يستهدف تقويض الثقة بين الشعب ومقاومته، لا يقتصر ضرره على تشويه الحقائق فحسب، بل يمتد ليبث الشعور بالعجز واليأس، محاولًا إخماد جذوة الإيمان بالنصر. لكن الحقيقة التي تغفلها هذه الحملات أن الشعوب التي خبرت المؤامرات وتجاوزت المحن عبر العقود، أصبحت أقدر على تمييز الغث من السمين. فالإيمان بالوطن والحق أقوى من أي أكاذيب تُروّج، وصوت المقاومة لا يمكن إسكاته مهما بلغت قوة الضخ الإعلامي المضلل. اليوم، تقع المسؤولية على عاتق كل فرد، من مثقفين وصحفيين وناشطين وحتى المواطنين العاديين، في مواجهة هذه الحرب الناعمة. بالوعي واليقظة، وبالتزام النزاهة والموضوعية، نستطيع أن نقطع الطريق على كل محاولات بث الفتن وزعزعة الصفوف. رسالتنا واضحة ، لا تصدقوا إلا ما يُنقل من مصادر موثوقة، ولا تسمحوا للإشاعات بأن تكون أقوى من الحقيقة. النصر لا يُبنى فقط بالبندقية، بل بالثبات والوعي، وبالعمل معًا نحو مستقبل حر تُرفع فيه رايات العدل والكرامة على كل شبر من أرضنا. المعركة مستمرة، ولكن نهايتها محسومة ، النصر لقوى الحق والإيمان، والخسران لقوى الظلام والشر. قريبًا، ستشرق شمس الحرية على فلسطين، وستبقى سوريا والعراق ولبنان رموزًا للصمود، وأرضًا لا تُهزم بفضل الله ثم عزيمة أبطالها. وما أجمل أن نستلهم من التاريخ دروس الصمود والانتصار، فهذه الأرض التي نعيش عليها لم تكن يومًا إلا مقبرةً للمعتدين ومهدًا للأحرار. من فلسطين التي لم تنحنِ تحت وطأة الاحتلال، إلى لبنان الذي كسر قيود الوصاية، مرورًا بسوريا التي حطمت المؤامرات، والعراق الذي ظل درعًا متينًا يحمي الأمة… كلها شواهد على أن العزيمة إذا اقترنت بالإيمان، فإن المستحيل يتحول إلى نصر مؤزر. إن أبطالنا اليوم لا يقاتلون فقط دفاعًا عن الأرض، بل عن كرامة أمة بأسرها، وعن قيم العدالة والحرية التي لن تتلاشى ما دام هناك من يقف ليحميها. وفي الوقت الذي يواجهون فيه المدافع والصواريخ، فإنهم بحاجة إلى دعمنا جميعًا، ليس بالسلاح فقط، بل بالكلمة الصادقة، والموقف الثابت، والوعي الذي يُحبط كل مؤامرة. المعركة ليست فقط على الجبهات العسكرية، بل هي معركة الهوية والوعي والمستقبل. وكلما تمسكنا بمبادئنا ووحدتنا، أصبحنا أقرب إلى تحقيق الحلم الأكبر: فلسطين حرة، وشعوبنا متحررة من كل أشكال الهيمنة والعدوان. خلاصة القول ، لنجعل كلمتنا واحدة، وموقفنا ثابتًا ، نحن أمة لا تُكسر، وراية الحق التي نرفعها اليوم ستبقى مرفوعة أبدًا، لأنها تستمد قوتها من الله، ومن دماء الشهداء، ومن صمود الشعوب التي لا تعرف اليأس. إن النصر آتٍ، لا محالة، بقوة الله وهمّة الأبطال الذين لن يُثنيهم شيء عن تحقيق وعد الحرية والكرامة.
|
وفد الاتحاد العام للإعلام الإلكتروني فرع بابل يزور مكتب تيار الفراتين في المحافظة |
زار
وفد الإتحاد العام للإعلام الإلكتروني فرع بابل برئاسة أمين سر الفرع
المستشار ميثم محمد علي الخزاعي والوفد المرافق له مكتب تيار الفراتين في
محافظة بابل وكان في استقبالهم مدير المكتب الدكتور قاسم جواد أمير الجبوري
وجرى خلال الزيارة تبادل الآراء حول عمل المكتب في المرحلة الراهنة وما يقدمه من خدمة لابناء المحافظة كما
استمع الدكتور الجبوري إلى شرح حول دور الاتحاد العام للإعلام الإلكتروني
في ضوء التطورات الأخيرة في عالم البرامج الإلكترونية وتناول الخبر بطرق
عدة تضمن الانتشار الجيد في السرعة والوقت وتأتي هذه الزيارة من أجل فتح آفاق التعاون المشترك خدمة للعراق وفي نهاية الزيارة حمل الدكتور قاسم الجبوري تحياته وسلامه لرئاسة الإتحاد متمنيا التوفيق والسداد المكتب الإعلامي فرع بابل
|
تكريم أبرز النخب السياسية والقيادات العسكرية وكبار الكتاب والمفكرين |
برعاية الحملة الدولية لكسر الحصارعن مطار صنعاء الدولي.
تقيم الحملة فعالية دولية
لتكريم أبرز النخب السياسية والقيادات العسكرية وكبار الكتاب والمفكرين وقادة الفكر والرأي ورؤوساء المواقع الدولية وأبرز الكتاب والكاتبات من النخب السياسية والإعلامية من اليمن و دول محور المقاومة.
|
في المجموع: 18604 خبر ..... 10 خبر في كل صفحة
|
|