أنعام الشيخ
عبود
لكَ حرفي يصرخ إلى ...
منْ نسيجِ
الجنَّةِ مراياكَ تحملُ لي طيفَ السؤالِ بلهفةِ عشقٍ أثيري
أقولُ تعالَ أقولُ فأنتَ الشذى في مورقِ الشجرِ تمازجَ
في خدهِ البرتقالْ تعالَ أيُّها الليلُ بكَ يورقُ حلمي وبكَ يحلوْ نومي مسافرٌ
قاربي نحو جزائرِ عشقكَ على ترفٍ منْ حنانْ فعطَّرتْ مبسمَ الأقحوانِ فأنتَ
السلافةُ قل لي كمْ
قبلةِ انتظارٍ واقفةٌ على كأسي فلنشربْ فأنَّ الشفاهَ دنانْ عشقي سومريُ النجوى والياسميناتُ
تعانقُ ألقي ولأنِّي تماديتُ في الحبِّ طويلاً أمواجُ شعري تنزفُ ألماً سأكتبُ على
الريحِ معلَّقةَ هواك َ وأقرؤكَ في مساءاتي بشوقٍ محترقٍ
أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 27-07-2017 | الوقـت: 01:39:24 صباحا |
|