القت جسدها على الثراء من الاوجاع في حلكِ الظلام
ألقت جسدها عليكَ سِرًّا بِنبضٍ خَافتٍ كي لا تُلام
وصمت القهرِ سرٌ في البريّة وهذا الصَّمتُ قد يُخفي الكلام
جميلُ القول خافقُهُ يقول كثيرُ الأجرِ من يلقي السَّلامْ
سلام عليك فأنتِ البريئةُ فنامي كفتيةِ الكهفِ العِظام
سلام عليك. في كلِ عصرٍ فنومك صمتٌ وسط الأنام
امة الصبور الحيمي
أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 07-04-2022 | الوقـت: 12:41:48 مساءا |
|