الشاعرة
زينب الدليمي
يادجلةَ الموت كمْ ناءت بنا سُبُل
مازلتِ دربا لاوجاعٍ فنُخْتَزل
موتٌ جنى بجليس العين في أجَل
نارٌ
بقلبِيَ والارواحُ ترتحل
نادتكِ صرخةُ امواجٍ بذي شفق
وصوت رعد فكان الموت يمتثل
غابت
عيونٌ إلى الافراحِ ناظرة
فيها حبابُ حياةٍ ما بها زلل يقودُها
أملٌ للموتِ يحذفها
فابكت
القدر المحتوم
تبتهل
ياانتِ قبرٌ لارواح
فقد طفحت فوق المنايا