الأحصائيات |
عدد زوار الحالي:27 عدد زوار اليوم:1288 عدد زوار الشهر:32448 عدد زوار السنة:552064 عدد الزوار الأجمالي:1738544
|
البريد الالكتروني |
|
|
واشنطن ترفض أي استهداف للسيد السيستاني: صوت مؤثر في المنطقة- عاجل |
أعلنت السفارة الأميركية في العراق، اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة ترفض أي استهداف للمرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني، فيما أشارت الى أن السيد السيستاني يمثل صوتاً حاسماً ومؤثراً في تعزيز منطقة أكثر سلاماً.
وقالت السفارة في تصريح للوكالة الرسمية وتابعته (الرابعة): إن "الولايات المتحدة ترفض أي استهداف لسماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني"، مبينة أن "السيد السيستاني قامة دينية بارزة تحظى باحترام كبير في المجتمع الدولي".
وأضافت أن "الولايات المتحدة ترى أن سماحة آية الله العظمى السيد السيستاني، يمثل صوتاً حاسماً ومؤثراً في تعزيز منطقة أكثر سلاماً".
|
القاء القبض على عدد من المتهمين وفق مواد قانونية مختلفة، بينهم متهم "بالسرقة |
قيادة عمليات بغداد وبهدف تعزيز الامن والاستقرار، تمكنت قطعاتنا الامنية في (الفرقة الاولى شرطة اتحادية، قيادة شرطة الكرخ) واثناء اجراء ممارسات امنية وتسير الدوريات ونصب السيطرات المفاجئة "الوقتية" وتنفيذ مذكرات القبض القضائية، من القاء القبض على عدد من المتهمين وفق مواد قانونية مختلفة، بينهم متهم "بالسرقة"، واخرين اطراف مشاجرات، وضبط عدد من الاسلحة والاعتدة الغير مرخصة بجانبي الكرخ والرصافة.
إعلام عمليات بغداد ١٣ تشرين الاول ٢٠٢٤
|
العراق يطرح 135 فرصة شراكة لإجراء مسوحات جيولوجية لاستثمار موارده من خلال التعدين- عاجل |
أعلن وزير الصناعة والمعادن، خالد بتال، اليوم السبت، عن 135 فرصة شراكة لإجراء مسوحات جيولوجية لاستثمار موارد العراق من خلال التعدين.
وقال الوزير، في مؤتمر صحفي حضره مراسل (الرابعة): "نعلن عن 135 فرصة شراكة لاجراء مسوحات جيولوجية لاستثمار موارد البلاد من خلال التعدين".
وأضاف، أن "تحقيق نهضة صناعية يتطلب مجموعة من المطلبات واهما الغاز، ولايمكن تحقيق الاهداف المرسومة دون مشاركة الجميع"...
|
ادمجوا الوزارات يرحمكم الله !؟ |
🖊️ عمر الناصر
قد يثير المقال امتعاض الكثيرين ممن لايتناغم مع مزاجهم واهوائهم، لكن تقديم المصالح العامة يكون اولى من تقديم المصالح الخاصة ، فلم يعد هنالك اي مبرر لبقاء المجتمع والافراد تحت نظام الدولة الحارسة، بل اصبح من الملزم اتخاذ قرار جريئ بالانتقال التدريجي الى مفهوم الدولة المتجانسة، للتخلص من تبعية ضبابية الوقوع بين مطرقة الاشتراكية العريقة وسندان الرأسمالية المتكبرة ، في ظل عجز تام عن ايجاد تعريف مناسب لهوية الدولة ان كانت اسلامية ام مدنية ، في وقت بات من الملزم ان اتباع هنالك فلسفة جديدة بالفكر الاقتصادي لايقل عن الدول الرائدة والمتقدمة ، من خلال اتباع استراتيجية نقدية مغايرة لتعظيم الموارد وتقليل الهدر والنفقات ، فالمعيار الاساسي لقياس قوة ورصانة الانظمة السياسية يكمن بقوة الاقتصاد المسبب الاول في الحروب والصراعات بالعالم ، ويبقى الوحيد القادر على مجابهة الاخطار والتحديات الطارئة من خلال رفع منسوب الخزين الاستراتيجي لايرادات الدولة، ورسم سياسة مالية غير مستهلكة تنتشل صانع القرار من الاحراج ، كما تفعل السويد مثلا في موضوع القاء كرة التوظيف في ملعب القطاع الخاص والافراد والتي حققت فائض بالميزانية في عام ٢٠١٩ تقدر ب ١١٢ مليار كرون نتيجة ضغط النفقات العامة، والمملكة المتحدة التي حققت فائض في الموازنة بقيمة ١٦.٧ مليار جنيه إسترليني (٢١.١ مليار دولار) في الربع الاول من عام ٢٠٢٤ .
لاضير وليس من العيب استنساخ تجارب الدول المتقدمة لحماية الاقتصاد الوطني وبناء شرنقة كونكريتية وجدار اقتصادي ناري Economic Fire wall يحافظ على جسد الدولة من شبح الاشاعات والافلاس والانهيار،بسبب احادية الدخل والتقلبات المفاجئة واللحظية في سياسة الدول الراعية للازمات والتي تتحكم بصنابير النفط والطاقة ، وخصوصاً ان موضوع ترشيق المؤسسات والوزارات اصبح اليوم ضرورة حتمية لغرض تحقيق تكامل واندماج أكبر بين الاستراتيجيات ذات الصلة، وتعزيز التعاون بين الوزارات المعنية وتقليل الضرر والتعارض في السياسات العامة، كوسيلة لخفض النفقات وتعظيم الايرادات وخفض مؤشر الفساد كما هو الحال في مصر والسعودية على سبيل المثال، ان من سلبيات نظام المحاصصة الذهاب دوماً لعملية استحداث مناصب ادارية ادت الى ترهل الجسد الوظيفي للدولة ، ويالتالي ديمومة واستمرارية وزياد بالعجز المالي الذي وصل الى مايقارب ٣٦ تريليون دينار لميزانية عام ٢٠٢٣ مقارنة بالعجز في ميزانية عام ٢٠٢١ التي بلغت ٢٨.٧ تريليون دينار، لذا اصبح من الواجب والملزم دمج بعض الوزارات الغير منتجة مع الوزارات النشطة التي تستهلك نفقات حاكمة اكثر من تحقيق مشاريع تنموية مستدامة وايرادات للميزانية العامة، مثل وزارة التخطيط ووزارة البيئة ووزارة التربية ووزارة التعليم العالي التي بالامكان تحويلها الى المجلس الاعلى للتربية والتعليم العالي ،واعطاء استقلالية اكثر للجامعات كخطوة جريئة وفعالة لسيادة القانون والحكم الرشيد وبناء دولة المؤسسات.
انتهى /
خارج النص / ضرب الدولة يبدأ من خلال نخرها اقتصادياً باستخدام سياسة تجويف عصى الخيزران .
|
تصريحات سيموتريتش عن "إسرائيل الكبرى"ً.. نسخة منه الى عرب التطبيع؟! |
"اريد دولة يهودية تدار وفق قيم الشعب اليهودي. بالنسبة لكبار حكمائنا الدينيين حدود إسرائيل، فإن قدر القدس ان تمتد الى دمشق وتضم أراضي في الأردن وسوريا ولبنان والعراق ومصر والسعودية". هذا الكلام الخطير هو لوزير المالية في الكيان الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، جاء ضمن الفيلم الوثائقي، الذي أعده الصحفيان جيرون سيسكبن ونيتسان بيرلمان، وبثته قناة "آرتا" الفرنسية، وجاء تحت عنوان "وزير الفوضى".
هذا التصريح، لم يكن يتيما للرجل، ولا قيل في ظروف استثنائية، بل هو كلام كرره ويكرره سيموتريتش في العديد من المناسبات، وقبل فترة قام بعرض خارطة “أرض إسرائيل الكبرى” والتي تشمل كل فلسطين التاريخية وشرق الأردن واراض من دول عربية عديدة. كما كرره وبشكل واضح وصريح خلال المحاضرة التي ألقاها في باريس قبل فترة، أنكر فيها وجود شعب فلسطيني واعتبره “بدعة تم اختراعها قبل مئة عام لمحاربة المشروع الصهيوني في أرض إسرائيل".
يرى اغلب المراقبين للشأن الفلسطيني، ان سموتريتش وتيار الصهيونية الدينية، لا يعترفون حتى بالاتفاقيات التي وقع عليها الكيان الاسرائيلي مع بعض الدول العربية التي طبعت معه مثل الاردن ومصر، فمرجعيتهم "الفتاوى الشرعية اليهودية من غلاة عقيدة أرض اسرائيل الكبرى". كما ان من الخطأ التعامل مع هذا التيار على انه "متطرف" ولا يمثل سياسة الكيان الاسرائيلي، فكل من حكم الكيان منذ 1948 وحتى اليوم يشاطرون سيموتريتش نفس الافكار الا انه يختلفون في طريقة تنفيذها على ارض الواقع، بل ان جانبا كبيرا من الدولة العميقة التي تحكم امريكا، تتفق مع هذا التيار الصهيوني العام في الكيان الاسرائيلي، وكان المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الامريكية القادمة دونالد ترامب، اقل الاخرين نفاقا، عندما اعلن صراحة ان "ارض اسرائيل صغيرة ولابد من توسيعها"!!.
ان ما يجري اليوم في غزة في ابادة جماعية وتطهير عرقي، هو تطبيق عملاني لافكار رئيس وزراء الكيان الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، وسموتريتش ووزير الامن بن غفير، واللافت ان هذا الثلاثي الذي يوصف بالتطرف، ينفذ كل هذه الفظاعات من اجل ترحيل او ابادة اهالي غزة، يتلقى اكبر دعم يمكن ان تتلقاه حكومة صهيونية على مدى تاريخ الكيان الاسرائيلي، رغم الشعارات المنافقة للحزب الديمقراطي، الذي يحكم امريكا اليوم، عن حقوق الشعب الفلسطيني، التي انحصرت اليوم، بحقوق محاولة الابقاء عليهم على قيد الحياة.
لا نحتاج لدليل اضافي لنؤكد على ان التيار الصهيوني الذي يحكم الكيان الاسرائيلي اليوم، هو تيار يطبق نوايا امريكا بحذافيرها، فلم ير العالم اي ضغوط امريكية على نتنياهو من اجل اقالة سيموتريتش وبن غفير، او على الاقل فرض عقوبات على الحكومة الصهيونية، كما تفرض امريكا الالاف من العقوبات على دول في جميع انحاء العالم، لأتفه الاسباب. فلم يشهد العالم الوجه الحقيقي لامريكا كما شهد خلال العام الماضي، فقد فتحت خزائن اموالها، وابواب مصانعها العسكرية، لحكومة الثلاثي نتنياهو سيموتريتش بن غفير، وارسلت كل ما في جعبتها من حاملات طائرات وبوارج حربية وغواصات نووية وقاذفات بي 52 واسراب من الطائرات المتطورة والالاف من الجنود، رغم وجود عشرات القواعد الامريكية المنتشرة كالسرطان في الجسد العربي. كما شلت كل المحافل الدولية ومنعتها من اتخاذ اي اجراء ضد الكيان الاسرائيلي، من اجل ان ينفذ الثلاثي الارهابي، عمليات الابادة والتطهير العربي، براحة بال وبدون منغصات.
قد نبالغ ان قلنا، اننا ننتظر من الاطراف العربية التي طبعت مع هذا الكيان، الطامع بكل ارض العرب والمسلمين، وكذلك الاطراف العربية الاخرى التي تفكر بالتطبيع معه، ان تقف امام الشهية المفتوحة للكيان الاسرائيلي، وكذلك امام امريكا التي تمنح هذا الكيان "مُشهيات" من اجل ابتلاعهم، ولا يكرروا مقولة ان تصريحات سيموتريتش، لا تمثل "اسرائيل" و "امريكا"، بقائلها "شخص متطرف"، بعد كل الذي جرى ويجري في غزة ولبنان، وان يبلوروا استراتيجية موحدة، قبل فوات الاوان، رغم اننا فقدنا الامل بأن نشهد اي تحرك من هذه الاطراف، كطرد سفراء الكيان لديها او سحب سفرائهم، ناهيك عن بلورة استراتيجية موحدة، قبل ان تبتلع "اسرائيل" ارضهم، بعد ان ابتلعت روح التضامن العربي منذ سنوات طويلة.
|
صوارم المقاومين و تغيير المسار |
كتب الناشط و الكاتب السياسي محمود موالدي عاش الكيان المؤقت مرحلة من النشوة المزيفة بعد الضربات الغادرة والتي أصابت أعمق أوتاد المقاومة وبنيتها التنظيمية معتمدا على عوامل التجسس والاختراق الذكي وفضاء البرمجيات المعقد، بمساعدة غربية وعربية متصهينة منقطعة النظير، استطاع أن يشكل حالة الصدمة والذهول لدى عموم البيئة الحزبية والمحبين والمنتسبين وحتى المؤمنون بخيار المقاومة، بالتزام مع الذباب الإلكتروني والأبواق السخيفة استمرت السردية الصهيونية وتكدست الفكرة الانهزامية بمساعي عملاء الإعلام والشخصيات العامة، في محاولة لضرب البيئة الحاضنة للمقاومة في ظل إرهاق النزوح وتبعات التهجير، لينقشق غبار العدوان وتصدح الصورة الحقيقة لشخصية الأمة وثبات أيمانها وعميق نورها، وليبرز الثبات بمفهوم عقائدي صلب كرس بالميدان وفرض شعاع النار على طول الحدود بانسياب ملحوظ أقر به العدو الذي لم يستطع تقدم أمتار عند الحافة الأمامية، فما العمق الصهيوني كان له نصيبه المدروس من قبل المجاهدين ليصل الهلع إلى تل أبيب وأحيائها الراقية، لقد ترجم هذا الصمود والمد الناري -بشكل ملموس- في الأطر السياسية وكان مصداقا لما طرحه الشيخ نعيم قاسم والحاج وفيق صفا، فكان إجهاض لمشروع انهزامي كبير يتحضر للبنان ويدخل المقاومة في عزلة تصل بها إلى الضمور، إن هذا الصراع هو صراع جبهة الحق مع الباطل، ليبدوا الباطل في البداية أنه منتصر، ينتشي يصاب بالغرور، -وفي المقابل- يسقط الله بالابتلاء والخوف كل الوجوه المنافقة، والقلوب المترددة، ويبقى المؤمنون الصادقون، لقد بدأت متغيرات المعركة تتكشف وترسم مساحات جديدة قد تتجاوز الجغرافية اللبنانية على حسب جنون العصابة المجرمة الحاكمة في تل أبيب وداعميها، لتحمل الأيام القادمة سلسلة جديدة من الجولات السياسية تحمل معها الكثير من انخفاض في منسوب الطرح الأمريكي كلما رفعت المقاومة المنسوب الناري لعملياتها كما ونوعيا، لتبقى المعركة مفتوحة على كل الاحتمالات.
|
في المجموع: 18197 خبر ..... 10 خبر في كل صفحة
|
|